
أشار البطريرك المارونيّ الكاردينال مار بشارة بطرس الرّاعي
،في القدّاس التقليديّ في اثنين الفصح، الّذي أُقيم على نيّة فرنسا في بكركي، بحضور السّفيرة الفرنسيّة آن غريو وأركان السّفارة، إلى “أنّنا نُصلّي اليوم على نيّة الشّعب الفرنسيّ ورئيسه”.
وتابع: “من دون التّكافل والتّضامن لا عالم بعد اليوم، ولا حياة، فالاقتصاد اليوم لا يُنقذ العالم إنّما يُمزّقه، والسّلام يُبنى بالتّعاون والاخوة”.
وشدَّد الرّاعي على أنّه “من الضروريّ عودة لبنان إلى موقعه الطبيعيّ في العالم العربيّ وعلى الخارطة الدوليّقة”