علم “ليبانون فايلز” أن عدداً من أصحاب المحلات المتخصصة في بيع الملابس الخاصة برجال الدين من طائفة معينة لاحظوا زيادة ملحوظة في الطلب على هذه الملابس من قبل أشخاص ليسوا من أبناء الطائفة ذاتها. وقد دفعهم ذلك إلى فتح تحقيق داخلي، ليتبيّن أن الهدف وراء هذه الطلبات كان لأغراض التمويه. وأدى هذا الكشف إلى حالة من التوتر واستدعاء إجراءات احترازية لضبط الوضع والتأكد من عدم استغلال هذه الملابس لأهداف مشبوهة.