بيَّن أن الخزنات العملاقة التي ظهرت إثر الغارة على الحدث تعود إلى أحد كبار المهرِّبين المطلوب بمذكرات توقيف، ويبدو أنه كان على علاقة بـ”حزب الله” وهذا ما يفسّر أن مسلحين ملثّمين وصلوا إلى مكان الغارة وعملوا على نقل الخزنات.
بعد الغارة على مقر حزب “البعث” في رأس النبع، عملت مجموعات حزبية على نقل صناديق أموال كانت موجودة في المقر، وأطلقت النار في الهواء لتفريق المتجمّعين ولفتح الطريق أمام نقل الأموال.
نداء الوطن