
أشارت مصادر مطلعة الى ان العقدة الحكومية الأبرز اليوم تتمثل في رفض المجتمعين العربي والدولي توزير الثنائي الشيعي وتحديداً أميركا بعد ورود اتصال ينبه سلام من توزير اي شخص تابع للثنائي.
وتساءلت المصادر: “كيف بالحري ان تأخذ حركة أمل وزارة المال؟”، مضيفةً: “المجتمع الدولي يرفض حكومة فيها الحزب لأنه يعتبرها غير قادرة على القيام بالإصلاحات المطلوبة وتطبيق اتفاق وقف النار، وهذا محور زيارة خليفة هوكشتاين مورغان اورتوغاس لبيروت والتي تتمتع بصلاحيات أوسع من هوكشتاين”.
انضم الى freedom news عبر الواتساب على هذا الرابط👇